بعثرة قلم وجنون عشـق ...||~

ها هنا سيكون متصفحي ..

ها هنا سيكون حزني وفرحي ..







وها هنا سيكون بجعبتي الكثير لقوله ..



وها هنا..

وها هنا..

وهاهنا..









سأبدأ التعريف عن نفسي لاكن بعد فترة قصيرة



كونوا بأنتظاري

بآآكوو

الاسم: اسمي محاه الليل وجروح الاحباب
ومن كثر الاهات مدري وش اسمي

العمر:كثر الجروح وكثر همي وغمي
وكثر السنين اللي هوى ليلها النوح

الكنيه:نيدب اسم عشقته وخويته
يافرحتي يوم ينادوني امه

الهوايه:هوايتي اكتب له خواطر وقصيد
واكتب حروف اسمه في دفتر حياتي

امنيه:ليتك معي وانا معك دوم اسليك
تعيش في عمري واعيش بخيالك

النادي:احبه وافتخر بحبه واحب اللي يحبونه
كلامي عن بطولاته يدل اتحادية


يلا قفلت عندي بروح انام اشوفكم بآجر

يسسع’ـد صبآح آلورد
................ واللي مع آلصبح صآحي

:

لا آعلم يا صديقتي ..
لمآ أشعر بـ إغتراب وآنآ وسط الجموع !!
فقط أعلم بـ أن الحيآه جميله جدآ ..
كلمآ تذكرت رفقتكِ
فـ آنآ أحبكِ بـ "حجم " صدآقتنآ ..
قُبله على جبين من آنجبكِ وربآكِ ,،

آليوم : آلثلاثاء 10-6
الساعه: 3 الفجر

احس بخنقة
الله يمرر هاليوم بسلام

ادعوو لي عندي اختبار فقه

شكلي بروح انام لي ساعتين

أممم


شعور مزدووج

شعور بالفرح للحفل
وشعور بالتعب من نآحيه ثآنيه

آهـــ

آحبك يآآآطلللق صديقة (زووزي)

آووه قديمة المدوونه


طلع غبار

عذروني من زمـآن مآدخلت بس زحمة شغل



آيه صوووح

يوم آلسبت عيد ميلآد آطلق صقيقة زوزي

عاد تدرون وشو المحتارة فيه ..؟

انا حاطة في بالي مجموعة هدايا ,, لآكن مآدري شو آعطيها في عيد الميلاد وشو اعطيها فس حفل التخرج

ترى حتى لو شريت مآبقول لكم .. لانها شكلها بتدخل هونيا وتقرأ,,
لو اعطيه قلبي مايكفيها


آوكي كل عـآم وآنتي آطللق صقيقة

برب

آليوم آلآربعاء

مـآرحت آلمدرسسة

اساس من زمان ماغبت
اول لازم في الاسبووع يوم

صار لي دهر ماغبببت

اول شئ برسل لكم قصة من تأليفي تألي بقول لكم موقف

بررب

حينما تتذكر ماضيك من دون شخص ما

لاتجد لحياتك معنى

تجد حياتك تكرار للأمس

,,,,,,,,,,,,

في يوم من ايام الحياة المليئة بالتعاسة.

كانت هناك في احد مقاهي المدينه مع احد زميلاتها جلست على كرسي تراجعت ذاكرتها الى ماضي حبها هاهنا كانا يلتقيان هاهنا ضحكا هاهنا بكيا هاهنا افترقا.

أيقضها من الماضي إلى المستقبل صوت ضحكات عالية تنظر يميناً شمالاً وإذ ترى شخص تعرفه كمعرفة نفسها مع فتاة خرجت مسرعه خشية السقوط خرجت أمام الباب تبكي ثم ذهبت إلى زاوية تحمل الكثير من الذكريات هاهنا كانا يستمعان لقصائد بعضهما البعض هاهنا رسما أنفسهم عاشقان متفائلان انذرفت منها دموع جلست باكية وضعت رأسها بين يديها وفجأة رأيت شخص يمسح دمعي رفعت رأسي كي اعرف من هو أجده نفس الشخص.

جلس بجانبي متسائل عم يبكيني؟ قلت له : ألم تعاهدني بأن أكون الوحيدة في قلبك ماذا حدث؟ قال : بلا ولا تزالين . قلت : إذا من كنت برفقته في الداخل؟ قال: هذه هي خالتي التي أحدثك عنها كنت أشكو لها الم الفراق.

قال: بعد الآن لن نفترق مهما كان القدر.

ومضينا مسرورين.



من تألييفي

,


عجزتُ / أستوعبَ كلامك

وممَمآهو ( تقليل إحترامك) !

بسسس عيونك

ممممنَ عيونك

[ مآ قدر أي شي يآخذني مِنْهَا ]


.

بآآك

آليوم انا زهقت المغرب ونمت 6 ونص وجلست 10 ونص قعدت احوس الا ومـآي على وجههي البزارين يلعبون بالرشاشات الا وكم صوت لهم مني ,,

تالي بعد ماتهاوشت مع الكل رحت في غرفة مامي اطالع التلفزيون تخيلوا الصدفة ,, جايبين فلمي الحبيب ذا مليونير ( سليم - جمال - لاتكاا ) .

طبعا خذت التلفون ودقيت على زوزي من دون اي مناقشات .

لكن كانت اوب هناك ,, والله قهر زين جلست اشوي وقلت بدخل المسن اشوف كانها متصله

واروح يم الجهاز جالسين عليه البزارين قلت لهم دقايق طبعا هم حولي جيش ودخلت اوب متصله الا ارفع رأسي آشوف عبود اخوي مر وياه واحد بيطلعون من شقتنا ان تبنجت بس بعد متى بعد ماوصلو الباب حسيت انه احد يمر . كان شكلي كذا

شكلهم مانتبهوا لي لان العيال متجمعين المهم .

والله طاح ويهي المهم شكل كان كوول ,,

ملحوظة : ترآ إلى مر ماهو غريب من العيلة


الله يغربلك يآزوزي

|| آقتبآسآت آعجبتني ..



- لا تتخذ قراراً وانت غاضب
- لا تعطي وعوداً وانت بقمة سعادتك !
’,




,,
إجْعَل كَلامَ النَاسِ القبيح كَـ [ التُرَابْ ]
........... إنْ لَمْ يَطِر بِهِ الهَواءْ,فهُوَ يُدَآسْ

آثبْت لٌگ آگبْر دَلٌيَلٌ آنً آلٌزمنً جّآحًدَ .؟

وآنً آلٌمفآهِيَم عنًدَ آلٌنًآسُ مخَتلٌطهِ !

آفعآلٌنًآ آلٌصحً يَلٌغيَهِآ " غلٌط وآحًدَ "

وگلٌ آفعآلٌنًآ آلٌصحً مآتلٌغيَ ولٌآ " غلٌطهِ "

يركز الفيلم على شخص معدم لم يفكر أحد أن يكون له شأن، وحينما برز عاقبه المجتمع على تميزه لأنه في نظهرهم ليس أهلا لذلك. مدار القصة عن صبي اسمه "جمال مالك" فقد والديه وهو صغير فصار أخوه "سليم" الأكبر منه قليلا مسؤولا عنه. عاش حياة قاسية في الفقر والعوز والظروف الصعبة، ولكن تتاح الفرصة لهذا المراهق الذي لم يتجاوز عمره 18 سنة أن يشارك في برنامج تلفزيوني اسمه: "من يريد أن يكون مليونيرًا"، فيجيب عن جميع الأسئلة الصعبة إلى أن وصل إلى السؤال الأخير الذي كانت قيمته 20 مليون روبيه. ووفق قواعد اللعبة فإن هذا السؤال سيطرح في الحلقة القادمة في اليوم التالي. وبهذا رجع "جمال" إلى منزله المتهالك وإذا بالشرطة تنتظره لأنه لم يكن أحد ممن حوله يصدق أن صبيًا فقيرًا لم يتعلم جيدًا يمكن له أن يصل إلى هذه المراحل المتأخرة في برنامجٍ من المتوقع أنه لايمكن أن يفوز فيه إلا ذوو العقول المنتفخة بالعلوم وأصحاب الأسماء المزينة بالألقاب وأهل الجيوب المحشية بالأموال.
وهنا تتابع أحداث الفيلم الذي يعرض بطريقة "الفلاش باك"، ففي الوقت الذي كانت الشرطة تعذب "جمال" وتريه شريط فيديو لكل سؤال طرح عليه في البرنامج كان الفيلم يغوص في ذاكرة "جمال" ويستخرج منها حكاية لجزء من قصة حياته وكيف عاش في أحياء بومباي الفقيرة مع أخيه وهما يعاركان الجوع والمرض والفقر موضحًا أن الحياة لم تكن سهلة على يتيم معدم مثله لكنها قدّمت له مفاتيح معرفة لم يكن ليعرفها بسهولة وبسرعة. ويتكون هذا المقطع من الفيلم من عدة أجزاء، يحكي البطل في كل جزء منها عن الطريقة التي عرف بواسطتها إجابة كل سؤال من الأسئلة التي طرحت عليه في البرنامج من خلال شرح تجارب مرّ بها في حياته.
يعرض الفيلم كذلك قصة حب "جمال" لفتاة اسمها "لاتيكا" وهي قصة تعود إلى مرحلة الطفولة. ويبدو أن حبه لها كان الدافع الرئيسي لكي يفوز بالمال ويعيش معها حياة مشرفة له ولها، ولكن كانت المشاركة في البرنامج تمثل له الأمل الذي قلب حياته رأسًا على عقب.
والحقيقة أن بعض المتعصبين للسينما الغربية يتساءل كيف يفوز مثل هذا الفيلم رغم أن الممثلين المشاركين فيه لايحملون مظهرًا جذابًا وغير مشهورين ولايتكلمون لغة إنجليزية أصيلة بدون لكنة. إضافة إلى أن المناظر المعروضة في الفيلم هي عن ضواحي مدينة غارقة في الفقر وكانت الأوساخ والقمامة والصراخ والملابس الرثة مشاهد مكررة في هذا الفيلم.

صبــآآآح آلفـل وآليآسمين ..!!

اقتباس :

فديتك يا مومو

كم أشتقت إليك
وأنا بقربك

يا لصوتك العذب الذي
أدمنته

^ زوزي اللي كآتبته




لبى قلبك ياعمري

آعشقك يانصفي آلآخر


الصداقة ,, شئ لم اقدر على تشبيهه بعد

لكنني ادركت ان مايقولونه غير صحيح

ان الصديق في وقت الضيق

بل الصديق هو من يتواجد معي

يقول ما أفكر فيه

يبتسم كي يفرحني وهو بداخله الملاين من الجروح

الصداقة شئ لايوصف

وكيف يوصف ومن نقصده في كل هذا

هو شخص قدير كبير بحضوره

ابتسامته العذبه ,, صوته الخالد في سمعي ,, وجهها الملئ ببراءة الطفوله

الصداقة خلقت كي تعبر عنك ..

LOVE Z