ڰيْفّ آلسّبِيلُ دُلَنِـيْ لِ ۉصَآلِـكّ !

ڪُمِ نڪُشفٍ أحياناً حقإئقٍ لمِ نعلمٍ ٌ أوِ حتى نفڪُرٍ إنهآ ستجرح آحدهمِ ٌ !
فقطُ بڪُل بسإطههَ نڪُشفُ ععنِ حيإةة شخصُ بڪُل عفويهُ ! فٍ يقف َ ههنآ ُ لينظرِ تلڪُك النظرٍهّ
و ڪُأنه يقول . . --{ شڪُراً لڪُك دمرتنيُ ! و لڪُننا لا نعلمِ سببهآ‘ فُ ب النسبههُ لنإ
و ڪُأننا لم نقلُ سوا واقعُ يععيشههَ أحدهمِ لا يجرح ُ أو يضايق ُ و لڪُن لهه ! فٍإنه يسببُ الڪُثيرِ
و الڪُثيرٍ ُ و الڪُثيرِ ُ من الـألمِ ُ ! إنظرٍ ّ يآ إبن آدمٍ مإذا فععلت ٌ من ڪُلمههَ دمّرت أخيڪُك ،