مـآزلت أترقب قدوؤومك !! لِ تمـلأ حيـآإأتي بـَ [سعـآإأدة] فقدت منذ زمن طويْيْيْيْل فَ هلْ؟ لَ أحـلآمِي حقييقة ؟؟!

تصدق عآد !
مدري كِذآ وِديُ أبكيَ بَ أحضآنك =$
من آلله خآطرِيُ أجيكَ ( =
أبغىٌآ أفضفضْ من دمعي لأعيآنكَ ,
................... وبعد بكآيَ لآتسألني وش فيك
ترآنيٌ بسس ( فآقده حنآنك )

في احد مسائات الشتاء :
طرقوا بابي ، و عادو
و حقائبهم مُمتلئه ب / الأعذار
و ايديهم قد رُفعت لِـ / السلام
و بكائهم هو صوت المكان
نثروا امامي ذكريات الماضي
لعل الحنين بي يستفيق
نظرتُ لهم بعد دهرٍ من الغياب
و ذاكرتي قد عادت لِـ / تلك الرسائل التي
كتبتها بعد رحيلهم
و تلك العتابات التي سطرتها ب / قهري
لقرارهم المُفاجئ !
و لكنني الان :
أحاول أن أجد ب / داخلي شيئاً لهم
و لكن جميع محاولاتي فاشله !

هم حقاً عادوا من جديد
و لكن فقط اجساد !
اما مشاعري اتجاهم
ربما تبخرت في نهارٍ مُشمس لِـ / السماء
او ربما ذابت في أحد اكواب القهوه
التي ادمنتها في انتظارهم كل مساء

اللهَم إجعَلْ أمَيْ سَيدةْ مِنْ سَيداتْ أهلْ الجَنةْ ,
وَ إجعَلْ الحَوضْ موَرداً لهاَ . وَ الرسَولْ شَافعاً لهَا ,
و الوَلدانْ المَخلدونْ خَدماَ لهاَ , وَ السنَدسْ لباَساً لهاَ .
وَ القُصورْ سَكناَ لهاَ

وتبكينآ ثوٌآنيَ كِنآ نسهرهآ !
. . . . و و و شبآآكيَ ’
معآيَ " يصيحْ "
هِنآ كنتَ تغني ليْ ،‘ حسبتْ أشوٌآقنآ غآبتْ !
ويِهمِسْ لِكَ | مَحآل تغيبَ !
يَ كِيفْ تغيب ؟!
وهيَ أصصلآ معآكْ تفوُقْ !
تشرقْ كِلْ يومَ بِ .. عيدَ !
صحيحَ بعييييييدْ !
. . . . . لكنْ دآخِليَ عآيشَ

آليومَ إحسَآسيْ غَريبَ
. . » فَرحة وَ ضِيق !
فَرحةَ كِسّت گل ظَآهِريْ ,
و آحِسْ ضِيقَ فِ دَاخِلي
إحْسَآسَ مَدري وشْ يَبيّ !
... وديْ [ آطِيرَ ] مِن آلفَرح . .
وَ وِدي عَلى صْدرهـ' أصِيييييح !

آستغِفرآلله آلذِي لآ آلهَ إلآ هِو آلحِيَ آلقِيومَ وآتِوبْ إليهه
آستغِفرآلله آلذِي لآ آلهَ إلآ هِو آلحِيَ آلقِيومَ وآتِوبْ إليهه
آستغِفرآلله آلذِي لآ آلهَ إلآ هِو آلحِيَ آلقِيومَ وآتِوبْ إليهه
آستغِفرآلله آلذِي لآ آلهَ إلآ هِو آلحِيَ آلقِيومَ وآتِوبْ إليهه
آستغِفرآلله آلذِي لآ آلهَ إلآ هِو آلحِيَ آلقِيومَ وآتِوبْ إليهه

ٱنآ معك . .
مو عشآنيْ آإتبعُك . .
بس آللي بَ جوفيْ . .
عيى ـآ . .
آي ۇ ربَيْ عيى ى ى . .
يكككرهُك

صبـآآح الخييير

عسسسـآكمـ بخيير

مـآلي خلق اطسس المدرسة

نفسي أغييب بس هالشششي مسسستحييل الا للضرورة القسوى

حسسيت الـأدب سهل وانا اذآكره انشششـآءالله الـاختبـآر يكون أسسسهل

يلـآآ بقووم ألبس وهييك أششوفكم ع خيير

دعععوآآآتكمـ حتى لو كـآنت من خلف الكوآلييسس تهمممني

ياهلآ بك يُوم تجرح خآفقي ويسآمح آلله

ياهلآ بكـ يُوم تلحق غيمتي وآلحق سرآبك

!" عشاني " .. لآتغيب ولآ تضيق
...................... وفي عيوني ( نم ) .!؟

!" عشاني " .. طنش الدنيا ,
....................... وهمك لآتفكر
!( به )

لاتنآم .. العشق " لخبط لي " كياني

.. .. .. كل ضلع " بداخلي يصرخ ".. يبيك

كل ضلع لاطريت ( اسمك ) بكاني ..
.. .. .. يرثي لـ حالي .. "" ويسألني
عليك !

عندمآآ تؤلمك الذكرى ،
هَـذا لآيعني أنكَ تتألم .. وحَسب
بل يعني / انك حينمآ أحَببت

“أحَببت بصـدق”

ربيّ فِي هذه آ̲ل̲لحظآت أ̲سألگ .. ↓
تسھِيلُ ( حَآجـۃٍ ) فِي قلبي أ̲نتَ أ̲علم بھآ ..

-{ تباً للحٍ‘ـَنينْ ! .. إذ يُعٍ‘ـَيدُنآ لأششيآئنآ -| القديَّمہ|- ولآ يُعٍ‘ـَيدُهآ إلينآ آ (:

آللهمَ آسسألكَ ف [صبآح ] هَذآ اليومَ ,
. . . . . . . . آن ترزقَ كل وآحد منـآ . . . . !
[ ضعف ] م يتمنـآه !