مـآزلت أترقب قدوؤومك !! لِ تمـلأ حيـآإأتي بـَ [سعـآإأدة] فقدت منذ زمن طويْيْيْيْل فَ هلْ؟ لَ أحـلآمِي حقييقة ؟؟!

ﮔﺎﻥ ﻟﻲ ( ﺷﺨﺺ̷̷̷̷̷̷̷♡ )
ﻭﻋﺪﻧﻲ ﺑﺄﻧﮫ ﺳﻴﻜﻮﻥ
ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊَ !
ﻭﻋﺪﻧﻲ ﮔﺜﻴﺮﺍً ﺑﺄﻧﮫ ﺳﻴﻌﻮﺿﻨﻲ
ﻋﻦَ ﮔﻞ ﻟﺤﻈۃ ﺣﺰﻥ ﻣﺮﺭﺕُ ﺑﮭﺂ '
ﻟﮕﻦ ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﮫ !
ﻋﻮﺿﻨﻲ ﻋﻦ ﻭﺟﺠﺠﻊ

ﺑﻮﺟﺠﺠﻊ ﺃﺷﺪّ ( '

( آلحٌزنّ ) ,,
أعممٌق مِنْ أنّ \ تبٌگگيْ أمَآمْ آلآخخٌريّن :'(
آلحٌزن أنْ تبگيّ وعلَى شِفآهّگ ( دمعُةةً )
لإ يتذوق طععمهإ إلآ ( أنت

إذَا أردتَ أن تُحقّق أحلآمَك ؛
تَجَاهَل النّاس الذِينَ يُردّدُون مُستَحيل ،، مُستَحِيل ~♥

ﻟلأﺳف ﻣ̵ازﻟ̲ٺِ …
ﺂﺻ̶ﻣ̵ٺِ ﻋ̲ﻧډﻣ̵ا ﯾزﻋ̝̚ﺟﻧي̵ اﻣ̵راً ﻣ̵ا
ﺛم ﯾﺳا̄ﻟﯙ̵̵̵ﻧي̵ ب ﮪ̵̵̵ډﯙ̵̵̵ء
ﮪ̵̵̵ل ﮪ̵̵̵ﻧاك ﻣ̵اﯾزُﻋ̝̚ﺟك ؟
ف ﺂﺟﯾﺑﮪ̵̵̵م ب اﺑﺗﺳاﻣ̵ه
ﻟإا ﻋ̝̚اديّ ﺑس طَﻓ̵ش

ٺڍرِيّ
ۆڜ ٱللي فيّ حيآٺيّ
مآ ٱطﯿقہ 3-|
، ، ، ضحگة منْآفق
مسۆيّ آنْ قَلْـبَہ نَظْيَـفَ (y)

دآئماً أنآ وَ قوُآعِد آللغة آلعَربَية
… … . [ أعَدآء ] ,
و أگتمَلتْ هَذهـ العَدآوهـ عِندمَآ قآلوا :
ضَميرُ غآئبْ , / وَ هل للغائبْ عَن أحبآآبه . ضَمَير .. !!

وِشْ حِـيلَــةة ♥ ؟!
ـأإلْمِــشّـتَـآإقِ لِـ/ وَإأححِــدْ مَـإأ ..!
دَرْىَّ ↙
ععَـنْــہّ ..=‘(

ھَگذَﭑ هِي حَيٱتنٱ
حِلمْ يتحَقّقُ
ۆحَلمُ يَـتعثّرِ
ۆتبقَى ﭑحلٱمنٱ قَيدّ
[ ﭑلٱنِتِظﭑړ ]

وان ككآن كبريآئيَ )
ترونھ يميل ﺈلى آلغرور
وَ قرارآتي شبههَ خآطئهه
ف بالتالي هي حياتييَ

* ۆهذه شخصيتيَ ..
...

ﺂليوم عندمآ بگيت . .
ﺂحسست وگأنني أول مرھ ،
ﺂجرب فيھآ آلبگاء !
ليس لأنني أشتآقگ ..
وأنتظرگ .. وأحبگ !
ولآ لأنني فقدت آمل عودتگ ..
ونگست أعلآآم فرحي ..
ولآ لأنني مآزلت أحتضن منگ ،
آلوجع حتى في غيآبگ ..

... أنآ بگيت لأننيّ ،
فقدت آمل شفآئي منگ ♥

ناس تخون '
من يموت ﻓيَھا ..
ۆنٱسِس تصۆن من :
يلعب عليھٱ ♡̷̷̷̷̷̷̷

قُول لهمُ وَکلّک ثقهہ !
هيَ ♥♥!
مَ تحبني وبسَ ː$!
هيَ () ٌ
يوقف نبضضَها ،
لو غبت عننَها
“>< دقيقهہ

إذا صادفت إنسَان ﯾمتلكھ الخَوفُ
م̉ن تجارب آلحب '
ف ٲعلَم أنھ بداخلھ قلب إن أحَب
أحَب بصدق آلعالم كلھ •• <
و إذا ﭠعرفت على إنسَان
ﭠمتلكھ آلغِيرھ عليك حَد آلتملك
ف اعلم أنھ فقد
في حَياتھ آلكثير وَ ﯾخشى أن ː
ﯾضمك إلى آلقائمھ :'')

مآعَرفتْ انّ الغيآبْ / حيَيل مُوجِع !
ليَن غِبت وو كِل عُروقي
أوجعتنِي = ‘(

بدون الانترنِت ، الحياة تبدو أجمَل ، أنقَى ، أكثَر قيمة !
لكنهُ رغمَ هذآ ،
وحدهُ يجمعنآ بـِ " أنآسٍ " ،
بآتَ وجودهم أكسجين حيآتنآ !
فلآ مفر منهُ إلآ إليه !

صصبـآححي ..!!

[ آششتيـآقق موجعع ححد الاخختنـآقق ] ..!

مَا خَخطيْت
و لككَنْ ذَ ذَ ذَنبِيْ
( طِيبَتِيْ ) كَكآنتْ زَيآدَ دَ دَ ه

وُ يَبقىْ آلحنين بدآخلي سر مكتوُؤِم ..!
...... وُ تبقىَ آلآمآني : " عآلقه فوُؤِق آلأحلآمَ

يَ اللـہْ . .
جئتُكَ أحمِلُ مَعيْ ذآكِرَه متوَرّمَـہْ ،
فَـ جرّدني منهَآ ، واجعَلنيْ أحيَآ بِلآ ذآكِرَه !
أوْ هَبنيْ [ذآكِرَه خآويَـہْ ] لآ تحملْ أيّة ملآمِحْ . .
. . . كُلَّ مآ أرجُوه ،
قلباً مُوصَدَ الأبوآبْ ، وذآكِره لآ يُعلّق بهآ أيْ شَيء ، سوآ’ك يَ اللـہْ *!

يَ رب يَ رب

يوم أحببتك تمنيت لو أني متُّ قبل أن نلتقي خشية الفراق
وحين أفترقنآ ،
آدركت أن في إمكآن المرء أن يموت أكثر من مره ..
عندهآ ، ماعدت اخآف الموت ..
صآر الحب خوفي ..!!
ثم قرأت قول (أوفيد) قبل عصور /
[ الرجآل تقتلهم الكراهية ، والنسآء يقتلهن الحب ٍ]
فقررت أن آكرهك ، عسآك تجرّب الموت مره واحده ..

*
قٌآلهُآ بِدرْ عٌبِدْ آلمٌحسِنْ ذآتْ مٌرهْ :
مٌآلِقٌؤآ فُيْ قُلِبَيْ إلآ " آمٌنِيّآتيْ آلمٌسِتٌحَيّلُهْ "
.................................................. ؤآنُيْ آحٌلِمْ بِسْ آحٌلِمْ.. آحٌلِمْ !

أتمنى السفر لِ مكان ( مجهول ) !

.. .. و كل من حولي نَكِره , لا أعرف شي عنهُم
لأبتسِم لهم بِ صفاء : )
و أستنشِق هوآء غير الذي كَان يخنقُنِي
ف هواء مدينتِي يعلمْ كم أنـا موجوعه ولا يأبه
لِ الحدْ الذي يُساومني فيه على العيش فقط ..!
أحتاجُك يا .. سفر ..
و أحتاج أن أغضب على أرض المطار قبلَ رحِيلي
ف هِي حدودٌ .. غبيه

يرعبُني الفَقد ..
عندمآ تجتآحني تلك الأفكآر القآتِله بـِ أنيْ سَـ اُفارق من أحببتهم !
أشعُر برغبةٍ كبيرَه أن أعيش وحيدَه في منفىَ
ليسَ هذآ لأنيْ مُتشآئِمه , ولكن !
أرغبُ العيشَ وحيدَه , حتّى لآ اُحب ولآ اُفارِق
لقَد أنهَك قلبيْ توديع أولئك آلذين يأتونَه زآئرين !
ثُم مآ يلبَث أن يتعلّق بهُم فـ يرحَلون و يتركونه ورآئهُم يتجرّع طعم الحِرمآن !
و حتّى يديْ سئمت مِن تلويحهآ , وهيْ تودّعُهم وآحداُ تلو
*الآخر
* بكلُ مآفينىُ
آكرهُ " آلضيقهُ " آلِتي تَأتِي منُ دونُ آسبآبُ !

لآ آجٌيدَ بِ آلمقدمآتَ عندمآ آتكلمَ عِن آشخآصَ
( آحبهمَ جدآ ) ،
لكنَ سوٌف آخط هٌنآ شي قليلَ عِن آنسآن آعشقه وٌ آعشقَ
وجوده بِ جآنبيَ ،
لآ آعلمَ إلى آي حدَ آحبه ،
لكَن آفضآله عليَ كثيرآ ، وٌلوُ آرٌيد آنَ آحسبَهآ مَ آستطعَت ،
آنسآن /
- لوٌ وضعت بِ كفهَ وٌ آلعآلم بِ آكملهَ بِ كفهَ لآرجحتَ كفتهآ -
آنسآن /
آلآقلآمَ تنتهيَ مِنه آلحبرَ لوٌ تكلمتَ عنه ، وآلآورآقَ تتنآثرَ لِ
ذكره ،
آنسآن /
هو قآربيَ بينَ آعآصيرْ آلبحآر ،
لآ آجيدَ آن آصفه آوٌ آتكلمَ عنه ، قلبَ آبيضْ وٌ حضنَ دآفئ وٌ روٌح صآفيهَ ،
كَ صفآء ( آلسمآء) ،

أريدُ رِفقةً لآ تهجرُني بعدَ السنةِ ال12مِن مَعرفتنآ بِ بعض ،

وَو لآ تزعُم أنهآ مَ عآدت تعرفُني بَعد سَنتنآ ال 4 !

وَو لا تقولُ أنني تغيرتُ فِي سَنتِنا ال 2 !

أو تكتشِف أن سَنوآتنآ ال 3 يمكنُ التغآضِي عَنها كأن لمّ تكُن . .

أريدُ رِفقة دَآفئة أعآيرهآ بِ الشيّب وَو تعَآيرُني بِ التجآعِيد التي سَ تظهرُ على وجهِي `

* بِ الرومَآتزم حِينمآ أكبُر . .

* بِ أسنآننآ التي تسَآقطت وَو نضعُ بدلاً مِنها طقمَ أسنآن كامِل . .

أحتآجُ رِفقةً دآفئة توآسِي عآئلتي ، أبنآئي حِينمآ لآ أكونُ معهُم . .

وَو تسأل عنهُم فِي غيآبي . .

أحتآجُ رفقةً توقظنِي فِي الثآلثةٍ فَجراً/ فقط كَي نُثرثر !

حَتى يعترِفوآ بِ حآجتهِم لِ قَلبي وَو كتفِي وَو صَدري . .

أحتآجُ رسَآئلهُم الصبَآحية ،

وَو أصوآتهُم طوآل يومِي . .

أحتآجُ رِفقةً أقرأ لهُم كلَ صبَآح . .

أشربُ معَهم كوبَ قهوةٍ سَآخِنة . .

ويكونُ لنآ مَكآننآ~o) !

+ أحتآج رفقةً لأنّ نكبُر مَعاً •

بلآ خوفٍ مِن أننآ سَ نمضِي وحِيدين !